الصحة النفسية في بيئة العمل Secrets

الصحة النفسية في بيئة العمل Secrets

Blog Article

إدارة أسطول الاعلاميات الخاصة بموظفيك بسهولة الإجازات و الغيابات

صيحات الموضة أزياء النجمات مجوهرات مقابلات موضة أسابيع الموضة العالمية

يمكن للعمل أن يحمي الصحة النفسية. ويدعم العمل اللائق الصحة النفسية الجيدة من خلال إتاحة:

تعتبر المؤسسات الرائدة اليوم أن العناية بالصحة النفسية للموظفين هي ضرورة استراتيجية؛ فمن خلال توفير بيئة داعمة وبرامج رعاية مبتكرة يمكن أن تسهم المؤسسات في بناء فرق عمل قوية ومتحفزة.

التواصل المفتوح والشفاف بين الإدارة والموظفين مهم جدًا. ينبغي تشجيع الحوار البناء وتبادل الآراء. هذا يساعد في خلق بيئة عمل إيجابية.

هناك عدة عوامل يمكن أن تضر بصحة الموظفين النفسية في العمل. هذه العوامل تشمل الضغط النفسي، التنمر، والتحرش، بالإضافة إلى عدم التوازن بين العمل والحياة الشخصية.

تتضمن الصحة النفسية أكثر من مجرد عدم وجود مشاكل نفسية. تشمل الشعور بالرضا والسعادة والنجاح في العمل. وهي مهمة للتوازن بين العمل والشخصية.

يُعد انخفاض التحكم في الوظائف من أبرز الضغوط النفسية في بيئة العمل، وهو يعني عدم قدرة الموظفين على التحكم في جوانب العمل، أي كيفية أو وقت إنجاز المهام، وعدم قدرتهم على المشاركة في القرارات الامارات التي تؤثر عليهم أو على عملائهم، وكذلك عدم قدرتهم على رفض التعامل مع العملاء العدوانيين.

وتشكل العطالة خطراً على الصحة النفسية. وقد باتت البطالة وانعدام الأمان الوظيفي والمالي وفقدان الوظائف مؤخرا من عوامل الخطر المرتبطة بمحاولات الانتحار.

في حال عدم علاجها يمكن أن تؤدي المشكلات النفسية إلى ارتفاع معدلات البطالة، مما يؤدي إلى تعيين موظفين وتدريبهم ولكنهم لم يعد بإمكانهم القيام بعملهم.

برامج عودة إلى العمل تجمع بين الرعاية الموجهة نور في العمل (مثل الترتيبات التيسيرية المعقولة أو العودة التدريجية إلى العمل) ومواصلة تقديم الرعاية السريرية لدعم العاملين في العودة إلى عملهم على نحو هادف بعد غياب مرتبط باعتلالات الصحة النفسية، بالموازاة مع الحد من أعراض الصحة النفسية.

اعداد الرواتب بشكل أسهل المهام وقوائم الاختيار تحسين متابعة مهام وقوائم التحقق الخاصة بالموارد البشرية تتبع التأمين الصحي قم بتتبع طلبات استرداد تكاليف الرعاية

توفير مرافق رعاية الأطفال، وإتاحة العمل عن بعد لمساعدة الموظفين على التوافق بين الحياة الشخصية والعملية.

ينتج ضعف العدالة التنظيمية عن التطبيق غير المتسق للسياسات والإجراءات، والتحيز في القرارات المتعلقة بتخصيص الموارد والعمل، وعدم إدارة الأداء السيء على النحو الأمثل.